غولدن ستيت يتلقى هزيمته الرابعة توالياً

 

تلقى غولدن ستيت ووريرز الهزيمة الرابعة توالياً في دوري المحترفين الأمريكي لكرة السلة، بخسارته على أرض فينيكس صنز بنتيجة 105-113.

كيفن دورانت وديفن بوكر ساهما بثمان وأربعين نقطة واثنتي عشرة تمريرة وثلاث عشرة متابعة مجتمعين، ليمنحا صاحب الأرض أفضليةً عجز كوري وزملاؤه عن اللحاق بها تداركها، ليتكبد أبناء فريق ستيف كير هزيمته السابعة هذا الموسم، فيما استعاد صنز توازنه محققا الفوز الثالث في آخر عشر مباريات.

ومن دون لوكا دونتشيتش وكلاي تومبسون، حافظ دالاس مافريكس على نتائجه الإيجابية بفوز ثالث على التوالي، جاء هذه المرة على حساب مستضيفه يوتا جاز بنتيجة 106-94.

ويدين دالاس بفوزه هذا لكايري إيرفينغ أفضل مسجليه بثلاثين نقطة، وتسع تمريرات وسبع متابعات.

وفي المنطقة الشرقية، منح العائد يانيس أنتيتوكونمبو ميلووكي باكس انتصارا سادسا على التوالي، جاء على حساب ضيفه واشنطن ويزاردز بنتيجة 124-114.

النجم اليوناني أحرز تريبل دابل للمرة الثالثة في آخر ست مباريات خاضها، واعتلى قائمة المسجلين باثنتين وأربعين نقطة، وإحدى عشرة تمريرة واثنتي عشرة متابعة، ليرجح كفة فريقه في لقاء ندي، بمؤازرة زميله داميان ليلارد الذي أحرز هو الآخر دابل دابل بخمس وعشرين نقطة وعشر تمريرات.

لوس أنجليس غالاكسي يبلغ نهائي الدوري الأمريكي

 

وسجل ديان يوفيليتش هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 86، مانحا أكثر المتوجين بلقب الدوري، بطاقة العبور للمشهد الختامي لأول مرة منذ إحرازه اللقب الخامس عام 2014.


وسيلاقي لوس أنجليس غالاكسي في المشهد الختامي، نيويورك ريد بولز الذي توج بطلا للقسم الشرقي بتغلبه على أورلاندو سيتي بهدف دون مقابل.

لقاء حصري مع اللبناني كريستوفر فغالي سائق أكادمية ريد بول

 

حقق اللبناني كريستوفر فغالي سائق أكاديمية ريد بول للفورمولا 1 إنجازاً كبيراً حيث بات أول لبناني بعمر خمسة عشر عاماً فقط يلتحق بالفريق العالمي

القحطاني أول سعودي يفوز بلقب بطولة"PFL MENA"

 

حقق السعودي عبد الله القحطاني إنجازاً تاريخياً، بعد تتويجه بنهائي الموسم الافتتاحي لدوري المقاتلين المحترفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أرضه وأمام جمهوره، بعد تتويجه في النزال الرئيسي بطلاً لوزن الريشة على حساب المغربي مروان بلغويت، ليصبح أول مقاتل سعودي وعربي يفوز ببطولة"PFL MENA" .

استطاع القحطاني التغلب على خصمه بالضربة القاضية في الجولة الأولى بعد مرور 3 دقائق و21 ثانية ليرفع سجله الاحترافي إلى (10-2) بالإضافة إلى الضربة القاضية الرابعة في مسيرته وليحمل رقماً قياسياً (5-1) في منافسات بطولة"PFL" .



وفي باقي النزالات، تمكن الإيراني محسن محمد صيفي من هزيمة اللبناني جورج عيد في الوزن الخفيف بقرار جماعي من الحكام ليرفع سجل انتصاراته إلى (7-2) بفوزه السابع على التوالي.

واستطاع المقاتل العراقي علي طالب التغلب على خصمه المغربي رشيد الهزومي بالضربة القاضية في الجولة الأولى بعد مرور دقيقة و25 ثانية، ليصبح البطل الأول لنزال وزن الديك للعام 2024 ويعزز سجله الاحترفي إلى 12 فوز وخسارة واحدة.

وتمكنت المقاتلة السعودية هتان السيف من هزيمة الجزائرية ليليا عثماني بالضربة القاضية في الجولة الثانية بعد مرور ( 1.37 د) في وزن الذرّة للسيدات في وزن 109 ارطال لترفع هتان وهي أول امرأة سعودية توقع عقداً عالمياً في رياضة فنون القتال المختلطة سجلها الخالي من الهزائم إلى 3-0 ضمن منافسات الهواة وجاءت انتصاراتها الثلاثة بالضربة القاضية.

وتغلب المقاتل المصري عمر الدفراوي على خصمه الكويتي محمد الأقرع بالضربة القاضية في الجولة الثانية بعد مرور 57 ثانية فقط في نهائي وزن الوسط ليرفع رصيد سجله الاحترافي إلى (13-6) بالضربة القاضية الثامنة.

برشلونة يسقط للمرة الثالثة... الإشادات انقلبت انتقادات!

 

أسبوعان فقط كانا كافيين لتنقلب الأمور رأساً على عقب في إقليم كاتالونيا، حيث كانت عبارات المديح والثناء تنهال على فريق برشلونة بقيادة المدرب الألماني هانزي فليك، نظراً إلى تصدّر "بلاوغرانا" الدوري الإسباني وتقدّمه في دوري أبطال أوروبا بنتائج عرضية، إلّا أن خسارتين وتعادلاً في آخر ثلاث مباريات دقّت ناقوس الخطر.


كان الحديث قبل أسبوعين عن أن الفريق الكاتالوني زاحف بقوة نحو حسم لقب الدوري الإسباني "لا ليغا" على نحو سريع، مع إشادة كبيرة بأداء الفريق بإشراف مدرب بايرن ميونيخ السابق، لكنّ الفريق ذرف ثماني نقاط سريعة، ما منح الغريم الأزلي والمطارد للصدارة ريال مدريد فرصة مزاحمته مجدّداً عليها، إذ خسر برشلونة أمام ضيفه لاس بالماس 1-2 في ملعب "مونتغويك"، وهو أوّل فوز لفريق الجزيرة الأطلسية على برشلونة منذ 38 عاماً، والأوّل في كاتالونيا منذ 1971. وهذه هي المباراة الثالثة على التوالي في الدوري، التي يفشل فيها برشلونة بتحقيق الفوز، بعد الخسارة من ريال سوسيداد والتعادل مع سيلتا فيغو.


وجاءت الخسارة في الذكرى الـ125 لتأسيس نادي برشلونة، إذ احتفل قبل اللقاء بتقديم تميمة النادي الجديدة على هيئة قطّ يرتدي ألوان النادي الحمراء والزرقاء.

تسلل الشك نحو فليك، مع قلق كبير، طارحاً وصفة حلّ المعضلات "علينا أن نتغير، علينا أن ندافع بشكل أفضل، إذا لم تسجل هدفًا، فمن الصعب أيضًا الحفاظ على شباكك نظيفة، لكن هذا ليس شيئًا يخصّ المدافعين فقط، بل الفريق بأكمله".


ألقى فليك باللوم على خط هجومه بعد إضاعة الفرص بالجملة علماً أن الفريق يضمّ أحد أهم المهاجمين في العالم البولندي روبرت ليفاندوفسكي إلى جانب البرازيلي رافينيا وعودة الشاب لامين جمال، لكنّ كلام المدرب محقّاً إذ صنع الفريق 27 فرصة خلال اللقاء، مقابل 5 فقط لفريق "الكناري". 


وجدد فليك ثقته بلاعبيه "‏أؤمن باللاعبين، ولدي ثقة بهم. بعضهم عندما يعود من الإصابة لا يكون في أفضل مستوياته، إذا لعبنا كفريق يمكننا الفوز على أيّ خصم، ولكن إذا كان هناك لاعبون غير متصلين تمامًا بالمباراة، فسنحتاج إلى مناقشة الأمر". 

وسيكون على المدرب الألماني تحفيز مهاجميه لاستغلال الفرص، والأهم إعادة ترتيب خط الدفاع الذي كان السبب الرئيس في السقطات الأخيرة، إذ نجح هجوم لاس بالماس في اختراق دفاعات برشلونة من هجمات منظّمة عادية، في حين كان يعتمد الفريق المضيف على "مصيدة التسلل" التي باتت مكشوفة امام الخصوم، في ظل المستوى المتواضع الذي يقدمه ظهيرا برشلونة بالدي أو جيرارد مارتين. 

وسترتفع وتيرة التحديات أمام فليك محلياً وقارياً في الأسابيع المقبلة، وتالياً ينبغي إعادة الساعة الى الدوران على نحو طبيعي في الفريق وبانتظام، والأهم استعادة الروح القتالية التي ظهرت هذا الموسم في المباريات الكبيرة ولا سيّما ضدّ ريال مدريد 4-0 وبارين ميونيخ 4-1، ومواجهة ريال مايوركا المقبلة قد تكون "منعطف الموسم" إما يتمّ تصحيح المسار، أو أن الفريق سيدخل في دوامة غير مستحبّة لعشاق النادي، على أن تليها مواجهة إشبيلية وريال بيتيس محلياً وكذلك بوروسيا دورتموند الألماني قارياً.

الدوري اللبناني يعود مطلع 2025: عودة الأمل وسط التحديات الشحف: الملاعب الجنوبية جاهزة... ومطالبات بإلغاء الهبوط


يستعد الدوري اللبناني لكرة القدم للعودة إلى الملاعب مطلع العام المقبل 2025، بعد توقف اضطراري أعقب الجولة الأولى التي أُجريت في 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي؛ بسبب العدوان الإسرائيلي على لبنان.


تأتي هذه العودة في إطار الجهود الرامية إلى استعادة النشاط الرياضي، رغم التحديات التي فرضتها الأوضاع الراهنة. وقد أكد الاتحاد اللبناني لكرة القدم جاهزية الملاعب الأساسية واستعداد الأندية لاستئناف المباريات، في خطوة تعكس الإصرار على استمرارية كرة القدم التي تشكل مصدر رزق لآلاف العائلات.


وأجرى جهاد الشحف، الأمين العام للاتحاد اللبناني لكرة القدم، جولة تفقدية شملت عدداً من الملاعب الرياضية في الجنوب، وذلك للوقوف على الأضرار التي لحقت بالملاعب والتأكد من جاهزيتها لاستئناف مباريات الدوري اللبناني.

وأكد الشحف أن الملاعب الجنوبية لم تتأثر بشكل مباشر، وأنها ستكون قادرة على استضافة المباريات، رغم الدمار الذي لحق بالمناطق المحيطة بها. كما أشار إلى أن المباريات ستستكمل أيضاً في بيروت؛ بما في ذلك بـ«ملعب العهد» بالضاحية الجنوبية، الذي بقيت منشآته في حالة جيدة ولم يتعرض لأي أضرار.


وأوضح الأمين العام أن قرار استئناف الدوري جاء بعد مشاورات مكثفة مع الأندية، التي أظهرت التزاماً كبيراً خلال الفترة الصعبة، فقد واصلت دفع مستحقات اللاعبين والعاملين في أجهزتها رغم توقف النشاط. وأكد أن «هذا الدعم الإنساني كان عاملاً حاسماً في اتخاذ قرار العودة إلى المنافسات سريعاً». وأضاف أن اللاعبين جاهزون تماماً لاستئناف المباريات، معبراً عن حماسهم للعودة إلى الملاعب، «خصوصاً أن التوقف الطويل يؤثر سلباً على المنتخبات الوطنية، وعلى رأسها المنتخب الأول، الذي تنتظره استحقاقات مهمة». وأضاف أن الاتحاد اللبناني سيعقد اجتماعاً غداً الاثنين مع رؤساء الأندية لمناقشة أوضاع الأندية وأحوالها.


ورغم أن المصادر أفادت بأن بعض الأندية يطالب بإلغاء الهبوط إلى الدرجة الثانية هذا الموسم، فإن الاتحاد قال إن «هذا الأمر مستبعد، وسنرى ما سيجري التوصل إليه في الأيام المقبلة بهذا الشأن».


وأشار الشحف إلى أن المنتخب اللبناني الأول سيخوض مباراة ودية أمام نظيره الكويتي في قطر يوم 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، في إطار الاستعدادات للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس آسيا 2027، التي تنطلق في مارس (آذار) المقبل، وأكد أن هذه المباراة ستكون فرصة لرفع جاهزية اللاعبين واستعادة نسق المباريات قبل انطلاق الدوري.


كما شدد الشحف على أن الاتحاد اللبناني لكرة القدم «يعمل بجد لضمان عودة الدوري بشكل سلس وآمن، مع وضع خطة متكاملة تشمل الدعم اللوجيستي والفني للأندية والملاعب». وأكد أن كرة القدم «تمثل رمزاً للوحدة والصمود في لبنان، وعودة الدوري تحمل رسالة أمل وإصرار للشعب اللبناني في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد».

وفي هذا الإطار، أكد لاعب منتخب لبنان ونادي الأنصار، علي طنيش (السيسي)، أن قرار الاتحاد اللبناني لكرة القدم استئناف الدوري في بداية عام 2025 هو «قرار صائب، خصوصاً في ظل الوضع الصعب الذي تمر به البلاد». وأضاف قائلاً: «رغم الصعوبات الكبيرة خلال الحرب، فإننا كنا نحن اللاعبين يجمع بعضنا بعضاَ ونستأجر ملاعب على حسابنا بهدف الحفاظ على لياقتنا وبقائنا جاهزين للعودة. كرة القدم أصبحت جزءاً من حياتنا وروتيننا اليومي».

وتابع: «التوقف الطويل كان له تأثير كبير على لاعبي كرة القدم، سواء على المستوى البدني والنفسي. على سبيل المثال، في المباراة الودية الأخيرة أمام ميانمار، معظم اللاعبين المحليين لم يتمكنوا من تقديم الأداء المطلوب بسبب التوقف الطويل. كان الاعتماد أكبر على اللاعبين غير المحليين، مما زاد من صعوبة التحضير للمباريات». وأعرب عن أمله في أن يتمكن اللاعبون من استعادة جاهزيتهم ولياقتهم بعد عودة تدريبات الأندية التي ستبدأ الاثنين، استعداداً للعودة إلى الدوري.


وأشار إلى أن هناك بعض اللاعبين الذين فقدوا بيوتهم وأحباءهم، وهو ما أثر عليهم نفسياً. وأضاف: «من المهم أن يعرف المدرب كيف يتعامل مع هذه الظروف لكي نتمكن من تخطي هذه الصعوبات».


وفي سياق متصل، أكد أنه تلقى عروضاً للانتقال إلى أندية في العراق وإندونيسيا، لكنه قرر التراجع عن هذه الفكرة بعد أن انتهت الحرب وصدور قرار الاتحاد بعودة الدوري. وقال: «فضلت أن أبقى في وطني إلى جانب أهلي، خصوصاً في هذه اللحظات الصعبة التي نحاول جميعاً أن نتعافى منها. كما أود أن أعبر عن امتناني الكبير لرئيس النادي نبيل بدر، الذي كان دائماً إلى جانبنا. فقد ظللنا نتسلم نصف رواتبنا رغم الظروف الصعبة والحرب، وفتح بيوته للاعبين من الجنوب على حسابه الخاص. شخصياً، قررت أنا وزميلي في الفريق الإقامة بمنطقة الجميزة في بيوت اللاعبين الأجانب الذين سافروا، ولكننا رفضنا أن يتكفل بدر بأي تكاليف إضافية؛ لأن مساعدته كانت كافية لنا».


وختم علي حديثه قائلاً: «كرة القدم هي حياتنا وشغفنا، ونحن نعيشها بكل تفاصيلها. بالنسبة إلينا، العودة إلى الملاعب ليست مجرد استئناف للدوري، بل هي عودة لما نحب، لما نتنفسه كل يوم. ننتظر هذه اللحظة كما ينتظرها الجمهور؛ لأننا نعلم كم هي مهمة لهم كما هي مهمة لنا. في كل تمريرة، وكل هدف، وكل مباراة نلعبها، نعيش الحلم نفسه، وهو أن نكون جزءاً من شيء أكبر منا، نمنحهم الفرح والفرصة لرؤية منتخبهم وأنديتهم يقدمون أفضل ما لديهم».

منتخب لبنان للشابات يتعرض للخسارة أمام سوريا في بطولة غرب آسيا

 

خسر منتخب لبنان للشابات مباراته الثانية في بطولة اتحاد غرب آسيا الرابعة للشابات أمام المنتخب السوري بنتيجة 3-0، في المباراة التي أقيمت على ملعب العقبة في الأردن.  

افتتحت ميار علوش التسجيل للمنتخب السوري من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة التاسعة، قبل أن تضيف ليلاس إبراهيم الهدف الثاني في الدقيقة الرابعة عشرة. وعادت علوش لتسجل الهدف الثالث من ركلة حرة أخرى في الشوط الأول، معززة تفوق المنتخب السوري.  


وفي الشوط الثاني، حاول المنتخب اللبناني السيطرة على مجريات اللعب وفرض إيقاعه، لكنه عجز عن تشكيل خطورة حقيقية على المرمى السوري، باستثناء محاولتين عبر تسديدتين من اللاعبة شيرين كرنيب مع اقتراب المباراة من نهايتها.  


تشكيلة لبنان:  

نور حمودي، أيانا رزق الله، هيا نجاد، بولا كرم، وعد رعد، أليسا حريري (شيرين حسنو)، لمى عابدين (تاتيانا كنعان)، شيرين كرنيب، لونا خازم (لين مطران)، أنجيلينا سعادة (ياسمين همدر)، ليا الحاج علي.

غولدن ستيت يتلقى هزيمته الرابعة توالياً

  تلقى غولدن ستيت ووريرز الهزيمة الرابعة توالياً في دوري المحترفين الأمريكي لكرة السلة، بخسارته على أرض فينيكس صنز بنتيجة 105-113. كيفن دورا...